بدأت هذه الأم الإماراتية ذات الثلاثة أطفال مسيرتها المهنية في مجال تكنولوجيا المعلومات، ثم انتقلت إلى الإدارة العامة. ولكن سُرعان ما أدركت سارة أن اتباع العواطف هو المفتاح الرئيسي لأن يعيش المرء الحياة الحقيقية. ومن ثم فقد تدربت سارة لكي تُصبح مُدربة نشطة من خلال معهد تدريب المُدربين.